يناقش 300 قيادي ومسؤول في الجمعيات الخيرية الأهلية سبل تطويرها وأبرز المعوقات والحاجات التي تواجه عملها، ذلك ضمن ملتقى التكامل الاجتماعي الذي أطلق فعالياته مساء أمس الأمير فيصل بن سلمان أمير منطقة المدينة المنورة بحضور وزير الشؤون الاجتماعية الدكتور ماجد بن عبدالله القصبي.
ودشن سموه على هامش الملتقى المعرض المصاحب، الذي يضم 26 جناحا للجمعيات الخيرية تحكي إنجازاتها وقصصها الحافلة بالعطاء وتبرز مظاهر التكامل بينها وبين القطاعين الحكومي والخاص.
وأكد الدكتور القصبي أن الوزارة لن تدخر جهدا في تحقيق الآمال والنهوض بمختلف أعمالها لتشمل خدماتها كل مستحق ومستفيد في المملكة، وتحقيق رؤيتها في تحول العمل الاجتماعي من الرعوية إلى التنموية.
وأضاف: تنظيم الملتقى بمشاركة الجمعيات الأهلية والجهات ذات الصلة في قطاع العمل الخيري بمنطقة المدينة المنورة يأتي متوافقا مع جهود وزارة الشؤون الاجتماعية لتعزيز مشاركة القطاع غير الربحي في التنمية الاجتماعية كونه أحد أهم شركاء الوزارة في تحقيق أهدافها التنموية، مبينا أن عدد الجميعات الخيرية العاملة بالمملكة وصل إلى 726 جمعية، تمثل الجمعيات المتخصصة منها ما نسبته 26%، ويبلغ عدد الجمعيات الخيرية بمنطقة المدينة المنورة 62 جمعية تمثل الجمعيات المتخصصة منها ما نسبته 25%.
واعتبر أن صدور النظام الجديد للجمعيات والمؤسسات الأهلية نقلة نوعية لهذا القطاع ويحقق مزيدا من المرونة في عمل الجمعيات والمؤسسات ويعمق أثرها التنموي.
من جانبه أوضح أمين عام مجلس التنسيق بين الجميعات الخيرية الشيخ عبدالباري الثبيتي أن الملتقى يتيح مساحة أكبر أمام فئات المجتمع للانتماء للعمل الخيري وتعزيز مشاركة أعيان ووجهاء المنطقة في إدارة العمل الخيري، الأمر الذي أحدث تفاعلا وحراكا وتنافسا محمودا وإقبالا على المشاركة والبناء.
ودشن سموه على هامش الملتقى المعرض المصاحب، الذي يضم 26 جناحا للجمعيات الخيرية تحكي إنجازاتها وقصصها الحافلة بالعطاء وتبرز مظاهر التكامل بينها وبين القطاعين الحكومي والخاص.
وأكد الدكتور القصبي أن الوزارة لن تدخر جهدا في تحقيق الآمال والنهوض بمختلف أعمالها لتشمل خدماتها كل مستحق ومستفيد في المملكة، وتحقيق رؤيتها في تحول العمل الاجتماعي من الرعوية إلى التنموية.
وأضاف: تنظيم الملتقى بمشاركة الجمعيات الأهلية والجهات ذات الصلة في قطاع العمل الخيري بمنطقة المدينة المنورة يأتي متوافقا مع جهود وزارة الشؤون الاجتماعية لتعزيز مشاركة القطاع غير الربحي في التنمية الاجتماعية كونه أحد أهم شركاء الوزارة في تحقيق أهدافها التنموية، مبينا أن عدد الجميعات الخيرية العاملة بالمملكة وصل إلى 726 جمعية، تمثل الجمعيات المتخصصة منها ما نسبته 26%، ويبلغ عدد الجمعيات الخيرية بمنطقة المدينة المنورة 62 جمعية تمثل الجمعيات المتخصصة منها ما نسبته 25%.
واعتبر أن صدور النظام الجديد للجمعيات والمؤسسات الأهلية نقلة نوعية لهذا القطاع ويحقق مزيدا من المرونة في عمل الجمعيات والمؤسسات ويعمق أثرها التنموي.
من جانبه أوضح أمين عام مجلس التنسيق بين الجميعات الخيرية الشيخ عبدالباري الثبيتي أن الملتقى يتيح مساحة أكبر أمام فئات المجتمع للانتماء للعمل الخيري وتعزيز مشاركة أعيان ووجهاء المنطقة في إدارة العمل الخيري، الأمر الذي أحدث تفاعلا وحراكا وتنافسا محمودا وإقبالا على المشاركة والبناء.